قال الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، إنه لم يتم تشريع الجهاد في الإسلام إلا للدفاع عن النفس والدين والوطن، مضيفا: «إعلان الجهاد ومباشرته لا يجوز أن يتولاه أحد إلا ولي الأمر، ولا يجوز لأفراد أو جماعات أن تتولى هذا الأمر بمفردها، مهما كانت الأحوال والظروف، وإلا كانت النتيجة دخول المجتمع في الفوضى وهدر الدماء وهتك الأعراض واستحلال الأموال، وهو ما نعانيه اليوم من جراء هذا الفهم الخاطئ المغلوط لهذه الأحكام الشرعية».
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه






0 التعليقات:
إرسال تعليق