علاقات تاريخية بين العاصمتين الأكبر فى المنطقة، وقمة جديدة تجمع زعيمى الدولتين.. القاهرة التى غيرت مسار المنطقة بثورة الثلاثين من يونيو، والرياض التى يبدأ فيها الملك سلمان بن عبدالعزيز مساره فى الحكم.. يلتقى، اليوم، قادة الدولتين وسط أزمات وملفات إقليمية ودولية متشابكة، تمتد من الأزمة فى اليمن، إلى الوضع فى سوريا، وحتى انهيار الدولة فى ليبيا، والتمدد الإيرانى شمال وجنوب المملكة.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق