سنوات عمره الأربع لم تمنعه من إدراك الموعد اليومى لمكالمة والده التى ينتظرها معاذ بشغف، لكن الجمعة الماضية لم يستيقظ فيها الطفل على صوت أبيه يحدثه عن اشتياقه له، وإنما أيقظته أصوات صراخ أمه وجدته فور علمهما باستشهاد الرائد هشام السيد عبدالعال بين الضباط والجنود الذين اغتالهم الهجوم المسلح فى سيناء قبل دقائق من انتصاف ليل الخميس الماضى.
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق