قال الداعية عمرو خالد، «أنا أحتفظ بلقبي كداعية إسلامي، وأريد أن أقدم رسالتي بطرق عديدة ومتنوعة، قد تحتمل إحدى هذه الطرق الخطأ، فقد أعلنت عن خطأي بوضوح عندما تدخلت في الحقل السياسي، فلا أجد عيب أنني أقول (أنا غلطت، أنا آسف)، ولا أجد عيبا أيضا في أنني خضت التجربة، فالمهم هو الاعتراف بالخطأ وعدم المجادلة، ولا يوجد عيبا في أن نتخذ خطوات غير صحيحة في بعض الأوقات».
هذا المحتوى من «المصري اليوم».. اضغط هنا لقراءة الموضوع الأصلي والتعليق عليه
0 التعليقات:
إرسال تعليق