كتب وتصوير- علاء القصاص:
لم يجدوا مكانا يتجمعون فيه، في ذكرى احتفالهم بعيدهم ، الذي جاء وسط ضياع حقوقهم التي نادوا بها منذ ثورة 25 يناير إلى الآن سوى هذا الضريح الذى يحتضن الغائب الحاضر جمال عبد الناصر، الرمز الثابت لدى عمال مصر.
في وسط هذه الأجواء تجمع عمال مصر أمام ضريح عبدالناصر، رافعين صوره.
واحتشد العمال للبحث عن من يساهم في استعادة مكانة العامل المصري ويرفع رأسه مرة أخرى كأحد أعمدة الاقتصاد المصرى والعربى من جديد ، دون مغازلات أو وعود زائفة.
لمتابعة أهم وأحدث الأخبار اشترك الآن في خدمة مصراوي للرسائل القصيرة.. للاشتراك…اضغط هنا
0 التعليقات:
إرسال تعليق