الإعجاب شعور نبيل اتجاه شخص ما، يمكن أن يتطور ويتحول إلى حب ويمكن أن ينتهي دون سابق إنذار، لكن عند إعجاب الفتاة في العمل أو الدراسة بشخص ما، تفعل المستحيل لتنال في نهاية المطاف انتباهه، تغير شكلها، تغير تصرفاتها، فقط لينظر إليها.
إذا كنت في حيرة من أمرك ولا تعرفين ما إذا كان الشخص الذي يعجبك يحبك ويعتبرك أكثر من صديقة “مجلتك” تقترح عليك تجربة هذا الاختبار وستكتشفين النتيجة !
برأيك من هي الفتاة الأقرب إلى قلبه ؟
أنت
إحدى صديقاتك
فتاة لا تعرفينها
هل يبوح لك بأسراره أم لم يفعل ذلك ولو مرة واحدة حتى اليوم
يبوح لك بأسراره
لم يفعل
تشعرين بأنه لن يفعل أيضا
إذا اختلفتما على بعض الأمور لاختلاف وجهات نظركما
تشعرين بأنه سيصالحك
تشعرين بأنه لا يأبه
تشعرين بأنه لا يحرك ساكنا ليغير الوضع
هل يلاحظ إن غيرت أي شيء في شكلك حتى ولو كان تفصيلا صغيرا ؟
نعم دائما
كلا أبدا
أحيانا
هل يتحدث معك بنفس الطريقة التي يتحدث فيها مع الأخريات ؟
كلا مطلقا بل على العكس يكلمك بطريقة مختلفة
نعم تماما كلامه مع الأخريات
أحيانا
هل تتلقين منه الهدايا بدون مناسبات ؟
نعم دائما
كلا
أحيانا
من هو الممثل المفضل لديه ؟
براد بيت
جورج كلوني
ليوناردو ديكابريو
هل توجد الكثير من القواسم المشتركة بينكما ؟
نعم كثيرا
كلا مطلقا
بعض منها نعم
إلى من يذهب ذلك الشاب إذا شعر بالحزن أو حدث معه مكروه ما ؟
يتصل بك بسرعة
لا يلجأ إلى أحد
يتصرف بلا مبالاة
هل تشعرين بأنه يحبك ؟
نعم كثيرا وأكثر مما يبدو حتى
كلا، ولكن تحاولين تكذيب شعورك
ربما
هل صادف أن كلمته ذات مرة ولم يجبك ؟
كلا مطلقا
نعم كثيرا
أحيانا
إذا غبت في بعض الأحيان ماذا يفعل ؟
يتصل بك ليعرف ما بك
لا يفعل أي شيء
لا يأبه للأمر إطلاقا
هل يخبر أصدقاءه عنك وعلمت بذلك ؟
نعم كثيرا
كلا مطلقا
أحيانا ربما فقط سمعت بذلك
ما الذي يحزنه منك ؟
أن لا يراك لفترة طويلة
لا يحزنه شيء
بعض الأمور التافهة
الجواب
إذا كانت معظم إجاباتك في الخانة (1) إذا فذلك الشاب يعشقك ويحب أن يكون معك لأنك بالنسبة إليه شخصية مميزة جدا تعرف كيف تلفت نظره.
إذا كانت معظم إجاباتك في الخانة (2) إذا فذلك الشاب غير مهتم بك ولا يعنيه أمرك بل على العكس يعتبرك صديقة ليس إلا وعليك أن تتأكدي من ذلك.
إذا كانت إجاباتك كلها أو معظمها يقع في الخانة (3) إذا فإن ذلك الشاب غير معجب بك إطلاقا أو لا يبالي بك على الإطلاق.
مصدر هذا الموضوع : هل يعتبرك أكثر من صديقة ؟
0 التعليقات:
إرسال تعليق