قد يحن قلبك بعد فراقك مع حبيبك الذي لا تستطعين العيش من دونه، لكن يبقى كبريائك هو الحاجز الوحيد الذي يمنعك من الاتصال به، وقول “حبيبي أقبل الرجوع إليك”، “” وجدت لك حل العودة إلى حبيبك دون قولها لفظا، في السطور التالية:
– بما أن الفيسبوك يعتبر من أكثر وسائل التعبير فعالية، امتنعي عن الكلام القاسي، أو الذي يعبر عن الحزن، أوما تعرضت له من جرح، وتبني مكانه الحنين والحب.
– لا تترددي في الاتصال به من حين لآخر، بحجة الاطمئنان عليه أو رمي السلام، وحين تسمعين عن إصابته أو أحد أقاربه بأي مكروه، يمكنك استغلال هذه الفرصة للتقرب منه والبقاء على الاتصال به.
– في حال اتصل هو بك، ردي على هاتفك بسرعة، ولا تعيدي صفحة الماضي، اسأليه عن صحته وأوحي له أنه ما زال يسكن في زوايا قلبك، أما إذا اقتصر الحديث بينكما على الرسائل القصيرة، فلا تطيلي الوقت عليه بل ردّي مباشرة وبدون تردد !
– عند لقاءك بأصدقاء مشتركين، تحدثي أمامهم أن قلبك ما زال خاليا ودعيهم يفهمون أن ما من حب جديد في حياتك فهذه رسالة قد تخدم هدفك.
مصدر هذا الموضوع : كبريائي يمنعني من العودة إليك
0 التعليقات:
إرسال تعليق