السبت، 10 سبتمبر 2016

لهذه الأسباب لا تكوني الثانية في حياته !

999-509x324

من خلال هذا المقال عن الأسباب التي ستمنعك من أن تكوني الثانية في حياته، بل كوني بطلة كل المشاهد ولا تكتفي بلعب الدور الثانوي فقط في حياة الرجل الذي تعشقينه، اقرئي المقال وشاركينا رأيك على الفور !

1 – توهمين نفسك بأنك الحب الحقيقي:

لو كنت الحب الحقيقي لديه، لحارب من أجلك، ألم نسمع عن قصص قلب فيها الرجل الدنيا رأسا على عقب لصالح من يحب ضاربا عرض الحائط بكل الاعتبارات الأخرى.

بغض النظر عن رأينا بتصرفه، إن لم يفعل ويتخلى عن أي إغراءات أخرى لأجلها فهي إما نزوة عابرة إما سبيل يرضي فيه غروره.

2 – لن يترك حبيبته الأولى من أجلك:

أنت تحلمين وتوهمين نفسك فقط، إنها أعذار أخرى كي توهم الفتاة نفسها بأن حبيبها صادق النوايا، وأن الحال سيتغير إلى أن يمضي عمرها كله في الانتظار.

3 – يقول لك أن حبيبته الأولى لا تجيد إسعاده:

نعم، يصل الوهم ببعض النساء إلى حد تناسيهن أننا لم نعد نعيش زمن القبائل، وأن ما من سبب جوهري يمنع رجلا من مغادرة امرأة لا تجيد إسعاده، فبقاؤه إلى جانبها يعني أنه يجد نوعا من الراحة معها، وأنت لست سوى طبق آخر على مائدة تعج بالاحتمالات.

مصدر هذا الموضوع : لهذه الأسباب لا تكوني الثانية في حياته !



0 التعليقات:

إرسال تعليق