السبت، 17 سبتمبر 2016

لا يبادلك نفس الشعور؟ هكذا تخطي إعجابك به !

012016_940-576x283

يعجبك ابن الجيران، قريبك، أو زميلك في العمل؟ لكنه للأسف لا يبادلك نفس الشعور ! هذا ليس نهاية العالم عزيزتي، لا تقفي عند هذه النقطة، وتبكي على الأطلال، أفيقي، واعملي على تجاوز إعجابك به، في المقال التالي ستقدم لك” عزيزتي بعض الإرشادات التي ستعينك على تخطي إعجابك غير المتبادل :

الانسحاب التدريجي: بكلّ بساطة، ابتعدي عن المساحة المرئية له، لا تحومي حوله، حاولي تجنبه كلما استطعت ذلك، فأنت بهذا تعودين نفسك على خروجه من حياتك، وتدفنين إعجابك به.

ملء وقت فراغك: لا تتركي المجال لنفسك للتفكير فيه، وندب حظك التعيس، اعملي عزيزتي على ملء وقت فراغك كلما أمكن ذلك، اخرجي رفقة صديقاتك للتسوق أو مشاهدة فيلم ما، مارسي نشاطاتك المفضلة، سافري، تجاوزيه !

لا تتكلّمي عنه: وهنا تكمن أكبر التّحديات ولكننا نثق أنّك على قدرها! لا تتكلّمي عنه مع صديقاتك ولا تتذكّريه، وحتّى إذا كنت تظنين أنّك تجاوزت إعجابك به فكلامك المتواصل عنه يؤكّد أنه يشغل مساحة من قلبك وعقلك، لذا توقفي فورا عن الكلام عنه !

مصدر هذا الموضوع : لا يبادلك نفس الشعور؟ هكذا تخطي إعجابك به !



0 التعليقات:

إرسال تعليق